اليوم يمر قرابة العامان و النصف من إندلاع أعظم ثورة في تاريخ البشرية علي نظام أستبدادي فاسد ألا و هو نظام المخلوع عليه من الله مايستحق و لازلنا نعاني من أستمرار الفساد و المحسوبية و البلطجة و السؤال هل يمكن التغلب علي الفساد و المحسوبية و البلطجة فى ظل تربع قضاة المخلوع علي منصات القضاء و موسم البراءة للجميع لا و الله لن يستقيم الأمر طالما هناك قضاة الفساد و الرشوة و المحسوبية و التكبر و التحيز فالمفترض في القاضى النزاهة و الطهارة و العدل و الحسم و مرضاة الله وحده لأنه سوف يلقي الله و مسئول عن ما قضى و المتتبع للقضاة يندهش من الأحكام و الجور و الظلم و من مكاني هذا أقترح علي رأس النظام و الممثل في شخص رئيس الجمهورية أن يقتضى بالخليفة عمر بن عبد العزيز و يغير كل القضاة الذين شاركوا في التزوير و الفساد و الظلم سوى سمي هذا مذبحة قضاء أو لم يسمى إن أراد أستتباب الأمن و العدل في ربوع مصر مع تجفيف منابع المحسوبية و الفشلة و لا يعين إلا المتفوقين و بغير هذا سوف يظل القضاء موضع مسألة هل القضاء المصرى شامخ أم شاخخ
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 3 تعليقات:
كل سنة وحضرتك طيب وعقبال 100 سنة صحة وسعادة
وربنا يصلح الاحوال ويولى من يصلح
جزاك الله خيرا أبني الحبيب خالد أحبك في الله
thx
شركه تنظيف
إرسال تعليق